جدة - " وكالة أخبار المرأة "
اختار موقع إلكتروني متخصص في تغطية مساهمات المرأة السعودية ودورها المهم في رحلة تقدم المملكة نحو الحداثة، قائمة تضم 50 اسما احتفالا بالشخصيات النسائية السعودية في مجال الرياضة.
وجاء تقرير موقع (AboutHer.com) في إطار تأكيد نجاح السعوديات في تمثيل بلادهن وإبراز مواهبهن عندما أتيحت لهن الفرصة لذلك، لا سيما خلال العام الحالي.
وحظيت المرأة السعودية بهذه الفرصة للمشاركة في الحياة العامة وفي كل المجالات والتخصصات بفضل حرص ولي العهد الأمير محمد بن سلمان على تحقيق الأهداف التي حددتها رؤية المملكة 2030، والتي ينطوي جزء منها على إجراء الإصلاحات التي تستهدف تحسين حياة النساء السعوديات.
وفي أعقاب تولي ولي العهد السلطة في العام الماضي، عملت السعودية على تعيين النساء في مراكز القيادة العليا، وقامت بإصلاح الأوجه المختلفة لهيكلها القانوني من أجل إعطاء النساء المزيد من الحقوق وخلق الفرص لهن في القطاعات المختلفة.
وكشف الموقع الذي ركز تحديدا على تفوق المرأة في الرياضة أنه وكجزء من حملة المملكة لمناصرة المزيد من النساء المشاركات في المجال الرياضي وتطوير بيئة رياضية أكثر شمولا في البلاد، عيّنت العام الماضي الأميرة ريما بنت بندر لترأس الاتحاد السعودي للرياضة المجتمعية، وأصبحت بذلك أول امرأة في السعودية تتولى هذا المنصب.
وبدأت المملكة منذ ذلك الوقت تشهد نهضة المزيد من النساء الرياضيات في جميع المجالات الرياضية من كرة القدم إلى سباق السيارات والكيك بوكسينغ والغوص، كما كشفت الملاكمة السعودية هالة الحمراني عن إطلاق أول بطولات نسائية للملاكمة في المملكة خلال عام 2020. وقد أطلق الموقع قائمة بأسماء أقوى سعوديات في مجال الرياضة من كافة أرجاء المملكة.
وفي مجتمع مازال الكثيرون فيه ينظرون إلى ممارسة المرأة للرياضة في ناد رياضي، أو ممارسة الرياضات القتالية بشكل خاص، على أنها أمر غير لائق، ضم الموقع اسم أكثر الشخصيات النسائية السعودية استثناء في مجال الرياضة، قامت بجمعها لجنة من الخبراء في المجال.
وتشمل القائمة نطاقا واسعا من النساء السعوديات الرائدات والملهمات ومنهن: نورا المري وهي أول رياضية في رياضة التايكواندو مثلت السعودية في الألعاب الآسيوية 2018 في جاكارتا، وكاريمان أبوالجدايل العداءة التي أصبحت أول امرأة سعودية تنافس في سباق 100 متر في الألعاب الأولمبية عام 2016 في ريو دي جانيرو، في البرازيل، ومريم فردوس وهي أول امرأة عربية وثالث امرأة على مستوى العالم التي تغوص في القطب الشمالي.
كما سمحت المملكة في عام 2017 للنساء المشجعات للرياضة بحضور الفعاليات الرياضية في الملاعب العامة لأول مرة، علما وأن السعودية تسعى أيضا إلى فرض حصص التربية البدنية على الفتيات.
وجاء تقرير موقع (AboutHer.com) في إطار تأكيد نجاح السعوديات في تمثيل بلادهن وإبراز مواهبهن عندما أتيحت لهن الفرصة لذلك، لا سيما خلال العام الحالي.
وحظيت المرأة السعودية بهذه الفرصة للمشاركة في الحياة العامة وفي كل المجالات والتخصصات بفضل حرص ولي العهد الأمير محمد بن سلمان على تحقيق الأهداف التي حددتها رؤية المملكة 2030، والتي ينطوي جزء منها على إجراء الإصلاحات التي تستهدف تحسين حياة النساء السعوديات.
وفي أعقاب تولي ولي العهد السلطة في العام الماضي، عملت السعودية على تعيين النساء في مراكز القيادة العليا، وقامت بإصلاح الأوجه المختلفة لهيكلها القانوني من أجل إعطاء النساء المزيد من الحقوق وخلق الفرص لهن في القطاعات المختلفة.
وكشف الموقع الذي ركز تحديدا على تفوق المرأة في الرياضة أنه وكجزء من حملة المملكة لمناصرة المزيد من النساء المشاركات في المجال الرياضي وتطوير بيئة رياضية أكثر شمولا في البلاد، عيّنت العام الماضي الأميرة ريما بنت بندر لترأس الاتحاد السعودي للرياضة المجتمعية، وأصبحت بذلك أول امرأة في السعودية تتولى هذا المنصب.
وبدأت المملكة منذ ذلك الوقت تشهد نهضة المزيد من النساء الرياضيات في جميع المجالات الرياضية من كرة القدم إلى سباق السيارات والكيك بوكسينغ والغوص، كما كشفت الملاكمة السعودية هالة الحمراني عن إطلاق أول بطولات نسائية للملاكمة في المملكة خلال عام 2020. وقد أطلق الموقع قائمة بأسماء أقوى سعوديات في مجال الرياضة من كافة أرجاء المملكة.
وفي مجتمع مازال الكثيرون فيه ينظرون إلى ممارسة المرأة للرياضة في ناد رياضي، أو ممارسة الرياضات القتالية بشكل خاص، على أنها أمر غير لائق، ضم الموقع اسم أكثر الشخصيات النسائية السعودية استثناء في مجال الرياضة، قامت بجمعها لجنة من الخبراء في المجال.
وتشمل القائمة نطاقا واسعا من النساء السعوديات الرائدات والملهمات ومنهن: نورا المري وهي أول رياضية في رياضة التايكواندو مثلت السعودية في الألعاب الآسيوية 2018 في جاكارتا، وكاريمان أبوالجدايل العداءة التي أصبحت أول امرأة سعودية تنافس في سباق 100 متر في الألعاب الأولمبية عام 2016 في ريو دي جانيرو، في البرازيل، ومريم فردوس وهي أول امرأة عربية وثالث امرأة على مستوى العالم التي تغوص في القطب الشمالي.
كما سمحت المملكة في عام 2017 للنساء المشجعات للرياضة بحضور الفعاليات الرياضية في الملاعب العامة لأول مرة، علما وأن السعودية تسعى أيضا إلى فرض حصص التربية البدنية على الفتيات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق