طلع صوت الاشرار ينادينا ... ان لا لتحرر المراة من اغلال الطغاة ...
ان نعم للتحرش بها لاستغلالها و ابتزازها و ضربها و شتمها ...
اين ؟؟ في الجزائر حدث :
عند صدور قانون يجرم التحرش الجنسي واللفظي بالمرأة في العمل والأماكن العامة ... و يجرم الاعتداء الجسدي واللفظي على الزوجة ... و يستوجب عقوبة السجن للجناة ...
يأتي صوت قادم من ادغال البشرية ... من ظلمات الاستعباد و الهمجية ... من القعر الموحل ...
يأتي صوت من يسمون بالإسلاميين أو المتاسلمين مدافعا عن استعباد المرأة واستحياءها و ضربها و بيعها ورميها اذا صدىت و الزواج عليها وواد كرامتها ... و ينتقد هذا الصوت البشع الجشع المفلس الحجج نقدا لاذعا هذا التجريم من خلف ستارة التحليل والتحريم وغطاء الدين ...
نعم للعدل ... والكرامة للجميع ... الكرامة لا جنس لها ...حسيبة طاهر ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق